تقوية عضلات الظهر، والتخلّص من الآلام المصاحبة لأمراض الظهر، والألم العضلي.
• زيادة كثافة المعادن في العظام، والحدّ من الإصابة بهشاشة العظام؛ علماً أن أداء تمرينات الملاكمة يتحقق عن طريق استخدام الجزء العلوي من الجسم، تماماً مثل الجزء السفلي منه.
• تقوية العضلة ذات الرأسين، وكذلك مفاصل اليدين والذراعين.
• زيادة قوة العضلات الخلفية للساقين أو الربلة؛ إذ يتضمن تدريب الملاكمة القفز المستمر على القدمين، حتى في حالة عدم اللكم. تتم هذه القفزات الصغيرة أحياناً على أصابع القدمين، الأمر الذي يوفّر تمريناً رائعاً للربلة.
• تعزيز جهاز المناعة والجهاز الليمفاوي، وبالتالي الحدّ من الإصابة بالأمراض.
• الحفاظ على معدل ضربات القلب، والأوعية الدموية التي تنقل الدم إلى القلب والرئتين؛ لزيادة ضخّ الأوكسيجين إلى الجسم خلال أداء هذه التمارين.
• تثبيت مستويات السكر في الدم، بما في ذلك تحسين امتصاص الجلوكوز، وبالتالي الحدّ من الإصابة بالسكري؛ إذ تُساعد هذه التمارين في إحراق الدهون العنيدة في منطقة البطن.
• تحسين القدرة على التركيز.
• تحسين الصحة العقلية، بما في ذلك، استيعاب المشاعر السلبية. وبالتالي، التقليل من خطر الإصابة بالأمراض النفسية كالاكتئاب والقلق.
• زيادة القدرة على الدفاع عن النفس، وبالتالي تقوية الثقة بالنفس بشكل أكبر.
• التخلّص من الأرق.
• زيادة إفراز هرمون الإندورفين (أحد أنواع هرمونات السعادة)، وبالتالي منح الشعور بالسعادة.